بعد غياب لسنوات طويلة .. وهجرتها من العراق الى سوريا عام 2007 وبعد شائعات عن وفاتها! عادت المدونة العراقية Riverbend أشهر مدونة في العالم لتنشر مقالاً جديداً في مدونتها Baghdad Burning لكنه قد يكون الأخير كما قالت!
وهي من أحدث منعطفاً في سياسات العالم الغربي فضلاً عن تغييرها مجرى التدوين في العالم, ولا يزال العالم يتسائل من هي؟ وأين اختفت؟
مدونتها فازت بعشرات الجوائز الأدبية العالمية وأفضل مدونة في عام 2006 ورشحت صاحبتها لمئات المسابقات ولكنها رفضت كشف هويتها ولم ترد على اي عرض قدم لها, وطبعت مدونتها على شكل كتب تباع الى اليوم في الاسواق باللغة الانكليزية وفي عدة اجزاء استغلت بعض المنظمات اختفائها وطبعت الكتب بدون موافقتها وبدون الحصول على حقوق الطبع كما هو حال المسرحية التي تمثلها فرقة مسرحية المانية مقتبسة قصتها من مدونة بغداد تحترق والمسرحية مستمرة بالعرض في معظم دول اوربا على الرغم مما أثارته من نزاعات سياسية للأحزاب الدينية المناصرة لحرب بوش المقدسة على العراق مما حدى بمنع عرضها في المانيا, وغطت البي بي سي أخبار هذه المدونة وكثير من القنوات العالمية في برامج تلفزيونية وإذاعية وصحف امريكية مشهورة.
وأنا أبحث اكتشفت ان المدونة ترجمت بأكملها الى الكثير من لغات العالم حتى الى اللغة اليابانية!
وكتابتها للمقال الأخير أشعل الانترنت مجدداً وفي كل دول العالم عدا العراق!
Baghdad Burning http://riverbendblog.blogspot.com
لمن لا يعرفها فقد نشرنا عنها هنا:
مدونتها فازت بعشرات الجوائز الأدبية العالمية وأفضل مدونة في عام 2006 ورشحت صاحبتها لمئات المسابقات ولكنها رفضت كشف هويتها ولم ترد على اي عرض قدم لها, وطبعت مدونتها على شكل كتب تباع الى اليوم في الاسواق باللغة الانكليزية وفي عدة اجزاء استغلت بعض المنظمات اختفائها وطبعت الكتب بدون موافقتها وبدون الحصول على حقوق الطبع كما هو حال المسرحية التي تمثلها فرقة مسرحية المانية مقتبسة قصتها من مدونة بغداد تحترق والمسرحية مستمرة بالعرض في معظم دول اوربا على الرغم مما أثارته من نزاعات سياسية للأحزاب الدينية المناصرة لحرب بوش المقدسة على العراق مما حدى بمنع عرضها في المانيا, وغطت البي بي سي أخبار هذه المدونة وكثير من القنوات العالمية في برامج تلفزيونية وإذاعية وصحف امريكية مشهورة.
وأنا أبحث اكتشفت ان المدونة ترجمت بأكملها الى الكثير من لغات العالم حتى الى اللغة اليابانية!
وكتابتها للمقال الأخير أشعل الانترنت مجدداً وفي كل دول العالم عدا العراق!