تطلق شبكة الاعلام العراقي، بالتعاون والتنسيق مع جهات اعلامية وخدمية كثيرة، منها وزارة الصحة وامانة بغداد، و تم الاعلان عنها في وسائل الاعلام المختلفة، حملة اعلامية وطنية للجمال، بدءاً من الاول من شهر شباط، سوف تتوزع على اشهر السنة، لتخصص كل شهر بجانب معين من جوانب الجمال، وتم اختيار "النظافة وحماية البيئة"، عنوانا فرعيا لحملة "لعراق اجمل" لهذا الشهر.
هذه الحملة طوعية. بمعنى ان الجهات الاعلامية الراعية سوف تنفق عليها من ميزانياتها الخاصة، دون ان تحصل في المقابل على منفعة مادية من احد. كما انها تعاونية، بمعنى ان الجهات الراعية تتعاون فيما بينها ايضا، كل حسب قدرته ورغبته، على تغطية نفقات الحملة، دون ضغط او اكراه او اجبار. كذلك، فان الحملة مفتوحة، تستطيع وسائل الاعلام الاخرى، التي لم تظهر اسماؤها الان في قائمة الجهات الراعية، ان تنضم الى الحملة بجهدها الخاص، وبالتعاون مع الجهات الراعية الاخرى. اخيرا، فان الحملة توعوية في المقام الاول، حيث يمثل القيام بها احد اهم ادوار الاعلام، وهو التوعية والتثقيف. والمواطن هو المستهدف الاكبر منها، بمعنى انها تستهدف تذكير المواطن العراقي بمسؤوليته ازاء جمال وطنه، ونظافته وحماية بيئته. فالوطن بيتنا الكبير، وعلينا ان نحافظ عليه كما نحافظ على بيوتنا.
تعالوا نتعاون معا، من اجل ان يكون عراقنا الجميل اجمل... واجمل!
هذه الحملة طوعية. بمعنى ان الجهات الاعلامية الراعية سوف تنفق عليها من ميزانياتها الخاصة، دون ان تحصل في المقابل على منفعة مادية من احد. كما انها تعاونية، بمعنى ان الجهات الراعية تتعاون فيما بينها ايضا، كل حسب قدرته ورغبته، على تغطية نفقات الحملة، دون ضغط او اكراه او اجبار. كذلك، فان الحملة مفتوحة، تستطيع وسائل الاعلام الاخرى، التي لم تظهر اسماؤها الان في قائمة الجهات الراعية، ان تنضم الى الحملة بجهدها الخاص، وبالتعاون مع الجهات الراعية الاخرى. اخيرا، فان الحملة توعوية في المقام الاول، حيث يمثل القيام بها احد اهم ادوار الاعلام، وهو التوعية والتثقيف. والمواطن هو المستهدف الاكبر منها، بمعنى انها تستهدف تذكير المواطن العراقي بمسؤوليته ازاء جمال وطنه، ونظافته وحماية بيئته. فالوطن بيتنا الكبير، وعلينا ان نحافظ عليه كما نحافظ على بيوتنا.
