استوقفتني كثيراً تغريدة عبر تويتر عن طفلة في التاسعة من العمر تدرس في مدرسة معينة إلا أن الطعام الذي يقدم للتلاميذ في تلك المدرسة غير ملائم ورديء ، فعمدت هذه الطفلة والتي تدعى (مارثا) إلى إنشاء مدونة خاصة تدون فيها وبشكل يومي عن نوعية الطعام المقدم في المدرسة مدعمة تدويناتها بصور توثق ذلك. اكمل القراءة على مدونة علي خالد الموسوي
وجزاكم الله خير
ردحذفتحياتي