What do you think that we have to do to improve blogging in Iraq? ماذا علينا ان نفعل لتحسين واقع التدوين في العراق؟

* شجعني المدون الزميل كروان على كتابة هذا المقال بعدما طرح على مجموعة المدونين في الفيس بوك سؤالاً اخترته عنواناً لهذا المقال.
وأنا اقلب صفحات مجلة العربي وفي زاوية (ثقافة الكترونية) وجدت مقالاً بعنوان "المرأة العربية وثورتها على الانترنت" للكاتب ابراهيم فرغلي. يقول فيها: "في هذه الجولة سأتوقف عند صورة المرأة العربية الثائرة في الواقع الافتراضي، أي على شبكة الإنترنت، لنتبين حجم الدور الذي لعبته في هذه الثورة".
وكتب في مقالته تعريفاً بأهم عشر مدونات عربية رشحتها السي إن إن للقراءة.
ثم كتب: "اللافت هنا أن سبع مدونات من المدونات العشر تكتبها فتاة أو سيدة، وغالبيتها تهتم بالشأن العام، وهي كلها مكتوبة بالإنجليزية".
بينما لفت انتباهي غياب المدونات العراقية من ضمن افضل عشر مدونات اختارتها السي ان ان ..


ثم يستكمل الكاتب استعراضه لنشاط المدونات العربيات في مصر لبنان تونس اليمن سوريا السعودية وصولاً الى ليبيا دون المرور بالعراق!
ضوء للأمل:
* اختيرت مدونة "أيريس السوداء" أو Black Iris من بين افضل عشر مدونات وهي للمدون الاردني نسيم الطراونة الذي درب المدونين العراقيين في دورة التدوين من اجل المستقبل في اربيل.
* ثم سلط الضوء على مدونة "بنية تونسية" الفائزة بجائزة البوب العالمية للمدونات من DW والتي منعها المرض من المشاركة في الملتقى الثالث للمدونين العرب في تونس ولكنها اصرت على مساندة زملائها فكتبت: "كم كان بودّي أن أكون حاضرة اليوم و المدوّنون العرب يكتبون سطور البيان  المندّد بما قامت به الجهات  التونسية المسؤولة من رفض منح تاشيرات للمدوّنين الفلسطنيين للمشاركة في الملتقى الثالث للمدوّنين العرب و لكن الأقدار أبت الاّ أن تمنعني من ذلك فلقد أنهك المرض جسدي و جعلني ألزم الفراش مجدّدا".
وكان للعراق مشاركة فاعلة في هذا الملتقى اضغط هنا

إرسال تعليق

أحدث أقدم