تيدكس ابتكار طريقة جديدة للتدوين من القلب الى السماء TEDxBaghdad used Balloon for new way of blogging from heart to the sky









مُفارقات:
1- عند اخذي لهذه الصور بموبايلي المتواضع - الذي ادخلته بشق الانفس وبعد فتحه واخراج البطارية لرجال الأمن - نظر الي أحد اعضاء فريق تيدكس بقلق وانا أصور البالونات التي كان يساعد في نفخها وقال "التصوير ممنوع قد يأخذون موبايلك في اي لحضة" بعد قليل جاء المدرب الهولندي يان بكامرته الكبيرة ليصور البالونات, التفتُ الى الشخص نفسه فوجدته يتبسم بِرضى للهولندي!
يا لللعراقيين كم يحبون الغرباء...
2- عند النهاية واثناء خروجنا من الفندق سرقت احدى المشاركات كيسين من هذه البالونات التي لم تنفخ وخرجت مسرعة...
لا تستغرب! سرقات كبيرة تحدث في هذه المنطقة - الخضراء -

7 تعليقات

  1. هههه السرقة موجودة في كل مكان فلاتستغرب ، وهي ظلت على كيس البالونات !!!!!!
    ياريت كنت ببغداد او توفر لي الوقت والامكانيات المعنوية لحضور هكذا مؤتمرات.
    اتمنى ان يكون هناك اجتماعات في الموصل لنتمكن من حضورها.

    ردحذف
  2. هههه مو المثل يكول "إذا سرقت اسرق جمل وإذا عشقت اعشق قمر"
    اهلاً دكتورة نتمنى تكونين معنا بكل المحافل والمؤتمرات انت وكل الزملاء المدونين
    قد تكون هناك مؤتمرات في محافظاتنا العراقية العزيزة "بعد اعلان الفدرالية" هههههه
    لا رجاءاً لست من دعاة التقسيم

    ردحذف
  3. يستوجب على المدون العراقي اللالتزام بالذات المثقفة التي يمثلها،لا أن نقول الفعل الشائن موجود حتى في الدول الأكثر تمدنا،لكنها بالأحرى الأقل خلقا،ومما رأينا عندهم العجب في السنين الخالية

    ردحذف
  4. عزيزي ur salem نرى يومياً سرقات كبيرة في شوارع العراق او لدى الحكومة لكني لا اكتب عنها كونها اصبحت ظاهرة طبيعية او عالمية
    وترددت في كتابة هذا الفعل الشائن لكني كتبته مستغرباً لأن جميع الحضور والمشاركين كانوا من طبقة مثقفة خريجي وطلاب كليات الطب والهندسة تم اختيارهم بدقة من قبل فريق تيداكس بغداد فكيف يصدر هكذا فعل من مثقفة؟

    ردحذف
  5. عنوان المؤتمر السالف ليس منطقي(تدوين من القلب الى السماء) انما الأصح ( تدوين من القلب الى الناس) لو كان هكذا ،يكون أولى وشكرا

    ردحذف
  6. السلارم على الجميع المدراء والمدونين والقراء:
    اني اتسائل امامكم عن احتكارية الفرص وحب الذات. وأقول للجميع لماذا تكون هكذا مشاريع ثقافية حكرا على المقربين من الادارات التي تنشر هكذا أعمال(مثل تيداكس بغداد)؟ وحتما سيكون دعم مؤسسة ال(USAID) الأمريكية لصالح المحيطين ، نخبة من بغداد أو محافظات الشمال!
    وأقول لكم ليشارك المدونون من كل مدن العراق العظيم وتختارون الأفضل للدورة(كانون ثان الى آذار2012 القادمة المدعومة من المؤسسة الأمريكية للتنمية، ودوراتها في العراق ومصر والمرشحون الى المشاركة في امريكا.
    لا أدري كيف يتسابق البعض مع انفسهم ويعلنون انهم الأقدر في العراق؟
    ولو كل اصحاب القرار بالنسبة لقرارات الدرجة الثانية في العراق تتحكم بها الميول والأهواء!
    واني انتقد هذه الأعمال وأستهجنها و وكل ماكان على شاكلتها!
    نحن ايضا مدونون ومنذ سنتين او اكثر على النت، وتصلنا اعلانات المواقع العالمية الكبرى للتدوين أولا بأول، لكن لما صارت الأعمال ببغداد مايصلنا شيء منها.
    واني أرى أن تجعلون السبق الشريف للجميع من مثقفي العراق وخصوصا المهتمين بالتدوين.
    واني اشكر كل من يتألم للحقوق التي غادرت أهلها قسرا، والنفوس التي ضاع عنها حق أو استلب في غمرة عجاجات الأجتياح البهيم الذي خيم حتى على أفكار بعض الشرفاء.
    اعزائي كونوا على قدر الأمانة ولايسبقن أحدكم الحين بانتقاء الطيبات خلف تلول العتمة.
    وليرى العراقي مواطنه والحق الذي له ولا يظلمنه ويعكر عليه صفو معينه حين العطش، ولاتزدرين آراء الآخرين، وسوف لن يكون التاج المرجى وضعه على رأسك ويظل أخوك أو أختك كالرعاء بين الناس من قلة الحيلة.
    أعزائي تباروا أكفاء ولا يتحين أحدكم الفرص والقنص الحاضر للصيد، مالم تسعى وتصطد وتقول غلبتهم بسعيي الدؤب.

    اطنبت في القول والعتب
    المدون المهندس أحمد سالم

    ردحذف
  7. العنوان الحقيقي الذي اطلقه فريق تيدكس هو "امنيات من القلب الى السماء" وانا من حرفته لرؤيتي انه طريقة جديدة للتدوين.
    وأنا ايضاً لم تتم دعوتي للمؤتمر ولكني لم اتهم احد بالاحتكار وحب الذات لأن اختيار الاكفئ ليس بالامر السهل فما هي المعايير والشروط ومن هم الحكام ووو
    اما بخصوص دورة USAID التي نشرت عنها هنا http://iraqiblogs.blogspot.com/2011/11/blog-post_25.html
    فلسنا من نختار وانا لن اشارك ايضاً كما بامكانك المشاركة واتمنى لك التوفيق
    واؤيدك في ان اخبار التدوين تصلنا من المواقع العالمية ولكن نشاطات العراق لا نسمع عنها وهذا ما اجتهد تقديمه لكم عن الفرص والمسابقات واخبار التدوين والمدونين في العراق
    كما اعجبت بعبارتك هذه "في غمرة عجاجات الأجتياح البهيم الذي خيم حتى على أفكار بعض الشرفاء"
    فشكراً جزيلاً لعتابك

    ردحذف
أحدث أقدم