British Ambassador to Iraq, Michael Aaron of the Iraqi people to "pioneers of democracy in the Arab world and their achievements set an example for others in the Middle East."
He said the British ambassador in his blog on Monday 05/09/2011
One year ago the same British Ambassador in Kuwait brought home after Embassy worker gets pregnant... risking 100 lashes
شريف اربيل يتسلم اوراق اعتماد شريف روما 2-6-2011 |
السفير البريطاني لدى العراق مايكل آرون يصف الشعب العراقي بـ "رواد الديمقراطية في العالم العربي وانجازاتهم شكلت مثالا للأخرين في الشرق الأوسط ".
على نفسها جنت براقش:
لم أكن أعلم بالقصة إلا بعد ان وجه السفير في مدونته خطاباً للعراقيين يحثهم فيه على مكارم الأخلاق!
حيث قال في مدونته الشخصية "انني وبعد انتهاء فترة العطلة لأغلب العراقيين اريد ان اذكر هنا اهم التحديات والأمور التي يحتاج العراق شعبا وحكومة التعامل معها من اجل تقوية موقعهم كرواد للديمقراطية في العالم العربي".
وتابع آرون "إن إقتصادا قوياً قادراً على تلبية إحتياجات الجميع، هو الأساس للديمقراطية، فمن غير المجدي الدخول في نقاش سياسي عندما لا يكون لديك ما يكفي لتوفير المأكل"، مبينا انه "اذا ما أردنا للإقتصاد ان ينمو، فعلى العراقيين جميعاً، سياسيين ورجال أعمال وعمال، أن يواجهوا آفة الفساد التي تمتص الروح من إقتصادهم".
وأكد "انه لمن المشجع أن نرى العديد من قضايا الفساد وإساءة إستخدام المال العام قد تم تسليط الضوء عليها من قبل الإعلام."
يقصد بهذا الخبر الذي نشرناه هنا عن الجهد الجماعي الذي قام به المدونين العراقيين على شبكات الانترنت لكشف الفساد ومتابعة الشركات والعقود الوهمية.
لماذا يُغازل الكويت؟
وشدد السفير البريطاني على ان "بناء علاقات أفضل مع الكويت يمثل خطوة اولى جيدة، ستؤدي الى خروج العراق من البند السابع من ميثاق الامم المتحدة"، متسائلا أنه" اذا كان بالإمكان ضمان ان الخطط الكويتية لبناء ميناء جديد سوف لن تتداخل مع حرية الوصول الى الموانئ العراقية، فلم لا يتم السعي للخروج من الفصل السابع في اسرع وقت ممكن؟".
قال وقيل وسوالف نسوان:
فضيحة سفير بريطاني بالكويت : علاقة غرامية مع متزوجة أثمرت حملاً
كشفت صحيفة «ميل أون صنداي» البريطانية أمس، أن سفير بريطانيا السابق في الكويت مايكل أرون، اضطر الى تقديم استقالته من منصبه قبل مرور عام على تسلمه المنصب بسبب فضيحة أخلاقية اعتبرتها وزارة الخارجية «لا تتناسب مع طبيعة المنصب والمهام التي يقوم بها رئيس السلك الديبلوماسي في دولة خارجية».
من جهة أخرى، يشاع أن أرون سارع الى تقديم استقالته خشية تعرضه للمساءلة في الكويت بسبب إقامة علاقة جنسية غير شرعية خارج إطار الزواج مع موظفة بريطانية تعمل في السفارة، الأمر الذي يعتبر خرقاً لقوانين الكويت وتجري معاقبة المخالفين بالسجن.
من جهة أخرى، يشاع أن أرون سارع الى تقديم استقالته خشية تعرضه للمساءلة في الكويت بسبب إقامة علاقة جنسية غير شرعية خارج إطار الزواج مع موظفة بريطانية تعمل في السفارة، الأمر الذي يعتبر خرقاً لقوانين الكويت وتجري معاقبة المخالفين بالسجن.
ولم تستغن وزارة الخارجية عن خدمات أرون، وانتقل الى العمل في مقر الوزارة في وايت هول في لندن، حيث شغل منصب نائب مدير قسم شؤون الشرق الأوسط في الخارجية ومسؤولاً عن القضايا الأمنية والدبلوماسية مع الأطراف المختلفة في المنطقة. ثم عين سفيراً لدى العراق! لأن الوضع هناك فالتون ولا يوجد قانون حيث حاز العراق على كأس العالم بالفساد ولا أعلم هل تم نقله الى العراق عقوبة له؟ أم ليبدو كشريف روما إذا ما قورن بفساد الساسة العراقيين؟ ولكن من المؤكد ان عشيقته لن تغامر هذه المرة وتأتي معه الى بغداد.
ورفض ناطق باسم الوزارة التعليق على القصة وقال لـ «ذي ميل أون صنداي» ان «الخارجية لا تعلق عادة على قضايا تتعلق بالشؤون الشخصية الخاصة بموظفيها».
وجاءت استقالة أرون (50 عاماً) من المنصب بعد افتضاح أمر العلاقة الغرامية التي أقامها مع زميلته في العمل فيكتوريا كامينغ التي تصغره بخمسة عشر عاماً. وتسربت أخبار القصة الغرامية بين أرون وكامينغ عن طريق أفراد الجالية البريطانية في الكويت، حيث ان كامينغ هي زوجة البريطاني ديفيد فيسك، المدير التنفيذي لقسم الاتصالات في أحد البنوك الكويتية الكبيرة الذي يتمتع بمكانة خاصة في أوساط الجالية البريطانية في الكويت والذي اكتشف أن زوجته حامل من أرون نتيجة علاقة سرية من خلف ظهره.
وذكر أن كامينغ غادرت هي الأخرى بيت الزوجية وعادت إلى لندن لتقيم على مقربة من أرون، الذي يشاع أنه في طور الانفصال عن زوجته الديبلوماسية الدكتورة راشيل أرون التي تشغل منصب سفيرة بريطانيا لدى بلجيكا والتي أنجبت لأرون أربعة أبناء أعمارهم 23 عاماً و20 عاماً و15 عاماً و13 عاماً. -كُلهم سفراء مثل حكومتنا-
ورفض أرون وفيسك التعليق على الخبر، إلا أن حارس منزل فيسك قال «السيدة الإنكليزية الحبلى في الأشهر الأخيرة. عادت إلى بريطانيا، لكن زوجها ما زال يسكن هنا».
Pregnant married Embassy worker Victoria Cumming, pictured here with husband David Fisk. Friends say she made no secret of who the baby's father |
كيف بدأت القصة:
وكانت كامينغ عضوة في نادٍ للسيدات البريطانيات في الكويت كان السفير أرون راعياً له.
خطية كاعد ايجار:
من جهة أخرى، نقلت الصحيفة عن سكان منزل عائلة أرون في بلدة أوتفورد قرب سيفن أوكس في مقاطعة كنت جنوب إنكلترا، أن وكيل العقارات الذي من خلاله استأجروا المنزل منحهم مهلة زمنية محددة تنتهي في مايو المقبل لمغادرته، لأن أصحابه يريدون بيعه. وذكرت الصحيفة أن ثمن المنزل يصل إلى 650 ألف جنيه استرليني.
عودة الى مدونته:
وبين آرون " لا يمكن لأي أحد ان يحدد بثقة اليوم الذي سيتمتع فيه العراقيون بـ 24 ساعة كهرباء كل يوم"
سؤالان للقراء الكرام:
1- من يروي لنا قصة المثل "شريف روما"؟
2- من بإمكانه معرفة رابط مدونة السفير آرون الشخصية؟
رائع. اقصد تحقيقكم في هذه القصة. ولكن لدي سؤال لكم ارجو مساعدتي فيه بصفتي مدونة مثلكم. كيف يمكن الغاء خاصية الcopy في نصوص المدونة كما فعلتم؟ اريد أن اطبقها في مدونتي.
ردحذفنشرنا موضوعكم هنا
ردحذفhttp://yaboo-news.blogspot.com/2011/09/blog-post_20.html
مع الشكر . ولكن لم تجيبوا على سؤالي السابق.
ارسلت لك الطريقة وصار طلب كبير عليها يبدو الكل يعاني من النكرية
ردحذف"الكاتب الجيد سارق جبد والرديء يقلد"
اصبحو المدونين يحذون حذو وسائل الاعلام المهتمة بنشر الفضائح و المعلومات الغير مجدية
ردحذفلدينا في العراق الكثير من المواضيع التي تدر على مجتمعنا بالفائدة الثقافية و العلمية
هو من تحرش ونشر خطابه من خلال مدونته الى العراقيين يدعوهم لترك الفساد وغيرها من النصائح متناسياً تاريخه المشين فأحببنا التنبيه والتذكير
ردحذففنحن نحتاج للتغيير احياناً
كما نحتاج في العراق الى مواضيع ثقافية لأن المدونات العراقية اختيرت كأقل المدونات اهتماماً بالثقافة في الوطن العربي http://iraqiblogs.blogspot.com/2011/12/blog-post.html
وشكراً على النصيحة